عندما يحتويني الشوق وأبد الحنين إلي طريق الورد الأبيض ..
تتباعد المسافات بيننا..حيث الرمال ..
والصحاري وقد تكون بحورا ذكراه لم تتركني ..
ولكنها لا تكفي ..
فالعين تظمأ والأذن تمل الصمت لا أعرف حينها ماذا أفعل..
سوى الأنتظار في طابور الأيام ..
وفي آخر المطاف..
أدركت أنني أمام باب مغلق ..
لايفتحه سوى الحلم..
إذا كان الواقع تائها في زحمة الحياة؟
فاعود من جديد لأدراج الحياة لأضجع ورقي وقلمي وأدون ذكرياتي
لتكون ذكرى عندما أتظاهر بالنسيان
راقت لي
المفضلات