بما كان أكثر أفلامها نجاحا من نجيب الريحاني الناحية الإنتاجية، هو أول أفلامها حيث حقق أرباحا أضعاف ما انفقته ع نجيب الريحاني لى الإنتاج.

ولكن تفاوتت بعد ذلك أفلامها بين النجاح والإخفاق، ورغم ذلك لم يبعدها الفشل عن إقبالها على الإنتاج، وإنفاق كل ما تملك على المجال الذي عشقته، لتختار أن تكون شمعة تحرقها أضواء السينما المتوهجة ولكنها تنير الطريق لمن يأتون بعدها.زيجاتهاتزوجت عزيزة أكثر من مرة.

من بينها ثري مصري نجيب الريحاني من صعيد مصر يُدعى أحمد الشريعي، وكان أخر زيجاتها زواجها من الممثل والمخرج محمود ذو الفقار، وافتها المنية عن عمر يناهز 51 عام، في 1952، قبل أن ترى أخر أفلامها ''آمنت بالله''.