{ .. مَدْخَ ـلْ ..!~
اللِيّ مآعِنَدَهْ وآسْـطَـهْ سَعآدْتَةْ مَآ (( شَمَهَآ ))
يِبْحَثْ عَنْ الحَجَةْ جنُوبْ و هِيّ بأقصىّ الشَمآلْ
سَلآمُ مِنَ المَولَىّ يَغشَآكُمْ سَكِينَةْ ..
الْوآآآسْطَةْ // لآ لآ .. المُخَذَرَآتْ
الوَآآآآسَطَةْ // لآ لآ .. المُخَدَرَآتْ !
!
لآأؤمِنْ كَثِيرَاً بِالْوآسْطَةْ رُغْمَ أنَهآ أصْبَحَتْ كَالهَوآءْ مِنْ حَوْلِنآ لآ نَعِيشْ بِدُونِهَ .
لآ أؤْمِنْ بِالْوآسْطَةْ رُغْمَ أنَهآ أصْبَحَتّ مِفْتآحُ كُلِ شَيِئْ حَتَىّ فِيّ أبْسَطْ حُقُوقِنَآ وهُوَ
الْدِرَآسَةْ .
مِنَ الآنَ فَصآعِدَاً لآ تَكْتَرِثُُوْا لِـ نَتَآئِجُكُمْ وآتْرُكُوْا الْقَلَقْ عَلِيهَآ وتَعَلَمْوا فَنْ الْوآسْطَةْ .
إقْلَقْ عَزِيزِيّ الْطآلِبْ حَتَىّ وإنْ كآنَتْ نَتِيجَتُكْ 99 %
لَنْ تُدَخُلْ الْجآمِعَةْ طآلَمآ هُنآكَ الْكَثِيرْ مِمَنْ سَيأخُذُونْ المَقْعَدْ المُسْتَحَقْ لَكْ بِوآسِطَتِهِمْ .
إهتَمْ بِكَيفِيَةْ (( تَدْبِيرْ )) الْوَآسْطَةْ قَبْلَ الإهتِمآمْ بِدُرُوسَكْ !
لآ تَهتَمْ بِأيّ شَيء // فـ العِلآجْ الْوَحِيدْ لِحَلْ مُعْضِلآتْ القُبُولْ و أزَمآتْ الْتَوضِيفْ وَ.. الخ
هِيّ الْوآسْطَةْ .
دَوماً يَتَبآدَرْ إلَىّ ذِهنِيّ هَذآ السُؤآلْ ..
مَنْ آشَدُ خُطُورَةْ //
الْوآسْطَهْ ,, آمْ المُخَدَرَآتْ .
ودَوماً آصِلْ إلَىّ جَوآبِ وآحِدْ وهُوَ الْوآسْطَةْ .
فَعِنْدَمآْ نُقآرِنْ مُقآرَنَةْ بَسِيطَةْ بَيِنَهُمآ نَجِدْ أنّ
المُخَدَرآتْ تَضُرْ الشَخصْ المُتَعآطِيّ لَهآ فَقَطْ .
كَمآ إنَهآ لَهآ عِلآج .
آمآ الْوآسْطَةْ تَضُرْ المُجْتَمَعْ وتقْتُلْ الكَفآئَةْ وتُنَمِيّ الإتِكآلِيهْ الكَبِيرْة عَلَىّ الغَيرْ
وإنْعِدآمْ الإعتِمآدْ عَلَىّ النَفسْ و الكَسَلْ وَ
( الأنَــــآنـــــيَــــة )
وآخِيرَاً // لَيسَ لَهآ عِلآجْ .
عُموماً عَزِيزِيّ القآرِئْ ,,
لآ تَهْرُبْ آبَداً مِنْ ( التمِيلحْ ) لَدَىّ علْيَةْ القَومْ آصْحآبْ الْوآسْطَآتْ ..
فَأسْتَغِلْ هَذآ الشَيِيء ونَمِهْ .. فَسَتَحتآجْ إلَيِهْ فِيّ الليلةِ الضَلْمآءْ .
فَعِنْدَمآ تَملِكُةْ .
سَتُوَدِعْ طَوآبِيرْ التَقدِيمْ عَلَىّ الْوضآئِفْ ,, وَتُحَقِقْ العَلآوَةْ التِيّ تَتَمنآهآ .
وتَحْضَىّ بِالكُلِيَةْ التِيّ تَرِيدُهآ .
وتأكُلْ مِنْ الأرُزْ الفَآخِرْ وتَسْتَمتِعْ و تَحْضَىّ برِهْبَةْ الْجَمِيعْ لكْ .
سَتَفُوزْ بِكُلِ المَلَذآتْ التِيّ تَتَمنآهآ .
لَكِنْ عُذْرَاً // سَتَخْسَرْ ذَآتَكْ وتُصْبِحْ إتِكآلِيّ ..
وتَحْضَىّ بإحتِقآرِ الجَمِيعْ
والأهَمْ : تَقْتُلْ كَفَآئَةْ غَيرَكْ .
عُذْراً لِسُخريَتِيّ ولَكِنْ /
لِنَتَخَيَلْ مُجتَمِنَآ بِلآ وَسِطَةْ .
لآ آكِلْ لِلْحُقُوقْ !
بَقَآءْ الإحتِرَآمْ بَيِنَهُمْ !
نُرَبِيّ آجْيآلْ تَعتَمِدْ عَلَىّ آنفُسِهَآ
وَيُكآفِحُونْ لِتَحقِيقْ هدَفَهُم .
وآخِيراً :
* هَلْ آنتَ مَعْ / ضِدْ الْوآسْطَةْ ؟
* عَلَىّ مَنْ يَقَعْ الْذَنِب فِيّ هَذِهِ الْمَسألَةْ ؟
* كَيِفَ نَسْتَطِيعْ حَلْ هَذِهِ الْقَضِيَةْ ؟* مآهِيّ آسْبآبْ إنتِشَآرِهآ وبِشَكِلْ كبِيرِ بَينَ آفرَآدْ المُجتَمَعْ ؟
* وآخِيراَ / مَآ آشَدْ خُطُورَةْ بِنَضَرِكْ ..
الْوآسْطَةْ . آمْ المُخَذَرَآتْ ؟
{ .. مَـخْ ـرَجْ ..!~
هَذِيّ سْلَومْ - الْوآسْطَةْ- مآحِدنْ بِقَىّ مآ ذَمَهآْ .
كِلِ"نْ شِكَىّ مِنْ ظِيْمْهَآ وأوَلْهُمْ عِيآلْ الْحَلآلْ .
المفضلات