آن الله يحب التوابين.. يعطيك العافيه على طرحك..
الحكمة من وقوع العبد بالذنوب والمعاصي
ففي ذلك من حكمة الله ورحمته بعبده :
1-أن ذلك يزيده عبودية وتواضعاً وخشوعاً وذلاً ورغبة في كثرة الأعمال
الصالحة ونفرة قوية عن السيئات .
2-وذلك أيضاً يدفع عنه العُجب والخيلاء ونحو ذلك مما يعرض للإنسان .
3-وهو أيضاً يوجب الرحمة لخلق الله ورجاء التوبة والرحمة لهم إذا
أذنبوا وترغيبهم في التوبة .
4-وهو أيضاً يبين قوة حاجة العبد إلى الاستعانة بالله والتوكل عليه واللجأ إليه .
ولهذا تجد التائب الصادق أثبت على الطاعة وأرغب فيها وأشد حذراً من
الذنب من كثير من الذين لم يبتلوا بذنب .
آن الله يحب التوابين.. يعطيك العافيه على طرحك..
جزآك ربي خير آلجزاء
وجعله ربي في ميزآن حسناتك
الباري يسعدك
تقبلي مروري :82:
أستغفر الله مِن كل زلل
قول كان أو عمل ،
أستغفر الله مِن كل خطيئهّ
سِرًا كانت أو علن .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات