بعد الانتصارت وتحرير بصرى الشام في درعا جنوبا وقتل قادة الحرس الثوري الايراني

الفصائل تتوحد تحت راية "جيش الفتح" في ادلب شمالا
وتكتسح مناطق النصيرية والرافضة
بعمليات اوقعت الخسائر في المجوس

بات جيش الاسلام على بعد خطوات من تطهير ادلب


بشائر النصر هلَّت من بُصرى الشّام إلى إدلب الخضراء، هل جاءت مصادفةً أم هي قِطافٌ لِثمرة الوحدة والاجتماع