تجربتي مع الفينير

نذكر أمامكم اليوم مقالاً بعنوان "تجربتي مع الفينير"، ذلك الإجراء الذي انتشر اللجوء إليها خلال الآونة الأخير، خصوصًا من قِبَل الفنانين والمتحدثين الإعلاميين.

تجربتي مع الفينير

روزكار، الفتاة التي في العقد الرابع من عمرها، تقول إنها كانت غير راضية تمامًا عن الشكل الذي تظهر به ابتسامتها؛ ما جعلها تضطر -بعد النصيحة- إلى إجراء فينير الأسنان كتجربة جديدة وممتعة.

قبل تنفيذ خطوات الإجراء، قامت باستشارة طبيب أسنان مختص؛ كي تحدد مدى ملاءمة حالتها لهذه القشور، وقد أوضح لها الطبيب جميع جوانب هذا الإجراء، الإيجابية منها والسلبية.

كان أهم سؤال يشغل بال روزكار وسألته لطبيبها: هل يتغير لون هذه القشور مع الوقت؟

قام الطبيب بتوضيح إجابة هذا السؤال لها بشيء من التفصيل؛ حيث أوضح لها أن طبيعة الخامات التي يتم تصنيع هذه القشور منها هي في الأصل مواد ذات أسطح غير مسامية؛ لذا تمتلك قدرة عالية على تفادي التصبغ بمرور الوقت؛ ما يعني ثبات لونها طول مدة القشور الاستخدام.

بعد انتهاء روزكار من تركيب هذه القشور بنجاح، أدركت أنها من أفضل التجارب التي مرت بها طوال حياتها؛ حيث ساهمت قشور الفينير في تحسين مظهر أسنانها عند الابتسام، وهو ما ساهم في تحسين المظهر العام للوجه.

تقول كذلك إنها -بعد انتهاء التجربة- نصحت بهذا الإجراء أمها وخالتها.

تجربتي مع الفينير للمشاهير

كاترين زيتا جونز، من أشهر الحائزين على جائزة الأوسكار، هي الأخرى تقول إن تجربتها مع فينير الأسنان كانت تجربة مفيدة وممتعة للغاية.

تقول إنها منذ وقت الطفولة وهي تعاني من سوء مظهر ابتسامتها بسبب عدم الانتظام وعدم التناسب بين أوضاع أسنانها، ما جعلها تلجأ لتركيب تقويم الأسنان؛ ولكن -على حد قولها- لم تكن نتيجته مُرضية.
سعر ابتسامة

بعد فترة من عدم الرضا عن مظهر أسنانها وابتسامتها، نُصحت بإجراء فينير الأسنان أو ما يطلق عليه أيضًا "ابتسامة هوليود".

إقرا أيضاً / سعر ابتسامة هوليود

تقول كاترين زيتا جونز إنها أخيرًا -بعد تركيب قشور الفينير على أسنانها- تمكنت من الابتسام دون أي خجل أو قيود، وتقول أيضًا إنها لم تَعد تواجه أي مضايقات كالتي كانت تواجهها في أوقات سابقة.