؛؛
( حين فتح الباب ودخل..كانت قد أعدت نفسها لإستقباله.. ونسيت أن تُعد لنفسها مكان في قلبه ..!!)
؛؛
عرض للطباعة
؛؛
( حين فتح الباب ودخل..كانت قد أعدت نفسها لإستقباله.. ونسيت أن تُعد لنفسها مكان في قلبه ..!!)
؛؛
::
رأته.... عاد..... بكل عبق الماضي, ورونق الحاضر .. ركضت بشوق الدنيا .......... اقتربت.. اقتربت .. اكثر .. ولكنه رحل .... فقط كان سرآآآآآآآآآآآب
::
::
حَاكَت من جدائل[ الليل ] ظفيره
وعلقتها بـِ معصمِ [ الحَنين]...فقد إيقنت بآن سَنيدها في عاَلمها هو [وحْدتها]..!!
::
::
وعدها أن يبقى ..... وعندما غفت عيناها .... رحل ... وهي غارقه في الحلم ...!
::
::
رسموا المستقبل..ووعدها بالعوده..ومازالت تنتظره على قارعة الطريق دون فائده.....!
::
::
لا تَمِلُ من مُراقبته..فهو يستهوي روحها النقيه ..ومع مرور الوقت طار لِـ/ يحط على وردة غيرها...
::
حَاوَلَ الصُّعُودَ إِلَى الأَعلَى ، فَوَجَدَنَفسَهُ في الهَاوِيَّةِ لأَنَّهُ نَسِيَّ أَنَّ الطَّرِيقَ مُلْتَوِيًّا
,’,
تقربَ منها...وبث حُبه لها..وعدها بالسعاده..ولكن مع الوقت اكتشف انها ..شبه ميته...
,’,
؛؛
ضحكوا سويه..تناجت أرواحهم بلا توقف..وتسامروا مع النجوم..وفي الصباح إكتشفت أنها واهمه..
؛؛
:
قرعتُ باب قلبي .. فلم أجد جواب ... فتذكرت أنه غادر الحياه منذ سنين ...... !
لمحته حلم
فـ شدت إليه الرحال وحين وصلت .. وجدت أنها لم تصــل ..!!
::
كل ليلة يشعل الشموع عل طيفها يرتسم من نورها قبل أن يغفو ..
ومع الوقت..أيقن برحيلها....!!!
::
::
كان جوارها .. شد على يدها
استغربت الوضع .. التفتت وإذا به حلم كان يراودها من زمان
::
.,.
نذرت نفسها له..ولحبه..وإعتكفت في مملكتها ومنحته كل جمال روحها..ومع الوقت صُدمت من وحدتها....
.,.
::
في كل ليلة تظل تنتظر..وتعد نجوم السماء بشغف...لِرؤياه...وعندما تنتهي يكون الصباح قد أتى وأنتهى الإنتظار....بأسئ...
::