لا تسل عن كم بقي من الوقت قبل الاذان ..
.. بل اسل ذاتك كم من العظات والعبر امتلأ بها الوجدان
.. وانتصف الشهر وأكثر..
عرض للطباعة
لا تسل عن كم بقي من الوقت قبل الاذان ..
.. بل اسل ذاتك كم من العظات والعبر امتلأ بها الوجدان
.. وانتصف الشهر وأكثر..
لـلأشياء الّتي فقدناها ، والأوطان
الّتي غادرناها ، والأشخاص الّذين
إقتلعوا منّا ..
غيابهم لا يعني اختفاءهم !
إنّهم يتحرّكون في أعصابِ نهايات أطرافنا المبتورة ..
يعيشون [ فينا ] كما يعيش وطنْ ,
كما يعيش صديق رحل .. ولا أحد غيرنا يراهم !
وفي الغُربةِ يسكنوننا ولا يساكننونا .. فيزداد صقيع أطرافنا ..
وَننفضِح بهم برداً ..!
إلى الغرباء خارج صدري، إلى الساهرين حتى هذه اللحظة،!*
إلى الذين أعرف أنهم يقرأون الآن، وإلى من لم أقل لهم سرًا بعد، إليكم`$
لا تنتظرونّ الغائبين فانهمَ سعيدينَ منّ غيرينا
اللهم لاتجعلنا من الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا
وهم يحسبون انهم يحسنون صنعآ ..
آمين
تمهل يآ رمضآن فَ ﺂلشوق ﺂلمندثر في قلوبنآ منذ آحدى عشر شهرآ لم يُروى بعد 004 004'(
لَكِنّ شيئاً قَد - تكَّسَر- بَينَنا ؛ لا أنتَ أنتْ . .
وَ لا الزمَانُ هوَ الزمَان !
جوَيده *
مـَـَـَآععـآد بَدْرِيَ تَدْريَ آلعَعَمُر مرهَهَ,,,,سَسَرْقَت سِسِنينهه منْنَـآ كَكَيف لحَظـَـَـَآت004:4:
فليتك تحلو والحياة مريرة
وليتك ترضى والأنام غضابُ
وليت الذي بيني وبينك عامر
وبيني وبين العالمين خرابُ
إذا صح منك الود فالكل هين
وكل الذي فوق التراب ترابُ
:rose:004:rose:
لا تتوقع من نبتة الصبّار أن تثمر لك التفاح ،
حاول أن تعرف أصل الأشياء وماضيها ، كي لا يصدمك المستقبل معها ! ”
- حكمة عالمية .
[align=right]
‘
كمّ من آلسآعآتِ تمضي وَ نحنُ ننتظر .. !
وَ كأن آلـآنتظآر بآت آحد آلعآدآت آلقديمَة آلتي نتوآرثهآ
دوُن أن نعلم آلحكمَة منه ! ...‘
كبريـآء ملِكة~ :rose:
[/align]
تبقى الذكريات دروس
في حيآتنآ ..
ويصبح ’ الغآئبون …
مجرد أمثلة
وشُوله ماتَعطون ههكروكْ عيديههَ ! :30:
#دآود الشريان ‹☺› .. !
راح رمضان ولا بقابه سوى ايام ،
والخايب اللي ضيعه في سريره ،
ياالله تقبل منّا صيام وقيام ،
وتكتب لنا في باقي العمر خيره ..
فِي بآإطنْ كَلّ آنسَآإنْ ، بُؤبؤَه صَغيره تُسمّى :
[ آلضَمُيرْ ]
إنْ آبْصَرتْ نَعِمَ صَآحُبهآإ بِ آلحَيآةٌ ’
وإنّ آصَآبهَآإ آلكَففٌ ، تَشَتتْ |
أي /
أنّ مُوتَ آلضمَيرٌ .. يُوآزِيْ آلعَمَى أوْ أَشَدُّ ضَغِيِنَه "
فَ نعِيمَاً لـِ ذَوي آلضَمآئِرُ [ آلمُبصِرَه ] 004 ، :82:
وأهنيك
يَ الطيور الطآيرهَ !
لآ تضآيقتي
ترِفينْ " الجنآآآح " ,
مآ عليك مِن الظنِوُنَ الحَآيـرهْ
لوُ رمَآك [ الهمَّ ]
من أعنف سلآآآح ,
و لو جروُحك فِ ضميِرك غآيره !
مآ شكيتي من |تنآهيد الجرآح . .