أجدني بلا حظ في الحُب ! ..
كتبتُ رسالة لها على أوراق الشجرة القابعة قريب نافذتها ..
في اليوم التالي ، زارها الخريف .. و الرياح ! ..
عرض للطباعة
أجدني بلا حظ في الحُب ! ..
كتبتُ رسالة لها على أوراق الشجرة القابعة قريب نافذتها ..
في اليوم التالي ، زارها الخريف .. و الرياح ! ..
و هذا الصَمت ,
يقيسُ ذراعيه حول عُنقي !
ماعدت أتنفس برغبة
ومع كل حرف أعلق لي مشنقه
وأي الحروف أتسائل ستضع لحياتي نقطة
http://www.youtube.com/watch?v=2dbok...eature=related
حآل اليتيم لايمكن يحس بمعنآته الا كل من تذوقه..
الله لايجعلكم تذوقون مرآرته ..
قاسي حيل ومايرحمـ..
همسة محب..
اغتنمو وجود وآلديكم "حفظهم الله"
ياصغيرتي , ياجميلتي ,
ايتها الآنثى انتْ نقية بزمنِِ ملوث..
انتٍ كمن يبحث عن الذهب بكومه قمآمةة..
خبيء دعوآتك واظهريهآ لبآرئك ان يرزقكك الرجل الذي يستحق حنآنك وان يبعد عنك شبهه الرجال...
بالحنآيآ فـضْـفـضةّ..
هُنالِكَ حُبّ فقيرٌ , يُطيلُ
التأمُّلَ في العابرين , ويختارُ
أَصغَرَهُمْ قمراً: في حاجةٍ
لسماءٍ أَقلَّ ارتفاعاً ,
فكن صاحبي تَتَّسعْ
لأَنانيَّةِ اُثنين لا يعرفان
لمن يُهْدِيانِ زُهُورَهُما...
ربَّما كان يَقْصِدُني ’ رُبَّما
كان يقصدُنا دون أَن نَنْتَبِهْ
هُنَالِكَ حُبّ
صَامت .., أرقبُ هذا الجمع الغفير قدَ تأتَين بينهم
قد يصدفُ أن تقرأيني و تقولُين في نفسكِ ماهذا الوجعَ الكثَير ..)
لا أحد يتنبهُ للغيابّ إلا من غاب عنهُ حبيبٌ ولا عاد .
http://www.youtube.com/watch?v=iLkKM...relatedhttp://
,
لعلّ كلمآتهآ أصدق مآ يعبّر عن مَ بدآخلي ..)
كبرياء ملكة..
أجدك الفتآة الوآعية النآضجه , التي تحمل بدآخلهآ كثيراً من الوعي والرقي , بكلمآتهآ همسآتهآ قبل أن اضع النقآط على الحروف , فهي تسبقني دوماً...
قرأتُ مرة بمدونه اخي الغالي ابو تركي , أن كبرياء ملكة , مثل النحلة التي تفيد الجميع وانا سـ ألقبهآ بـ منآرة فوضى فـ هي دوماً تكتب بالوتر الحسآس , رآئـعه ورآئعه ومتآلقه كوني كمآ عهدتكِ دوماً...
مَن كآن يوماً ما هُنا يقرأ ليْ ..
قيمني او اعُجب بحرفيً !
صَوت ليّ آم لم يُصوت :"
دعمني بكلمآتهً ..
رفعني للأعلىَ !
آو احبطنيَ ..
لآمسَ حُرفي شي من احَساسِه او اوجُعته ..
وَ ل ِأجلِ آلذينَ يَنتظِرونَ حرفٌ هَزيلٌ كَ حرفيّ فَ أنآ لـآ زِلتُ أكتُبَ ’
فَ ليُلقِنيّ أحَدكُمَ أبجَديةٌ تَفيّ آلطاهِرونَ كَ ذيّ !
أنَـا أبسَط مِما تتوقعَينَ ، أكتُبَ لِ أنيّ أحَبَ هذآ فقطَ
وَ لـآ زِلتُ ب ِمَرحلة " هاوية " !
وَ خآلقُ هذآ آلكونْ يُخجلنيّ أمَثآلكم جِداً جِداً
وَ كُل آلذين يَمرونَ هُنا وَ يدلقوآ بِ أحرفَهُمَ آلتي
تُلبِسنيّ رِدآءَ الخَجلِ وَ الـإمتِنانَ ، لِولـآ أمَثالكُمَ قَد أكونَ ما أستمَريتَ !
ثِقوا بِ أنكَمْ أجمَل ما في هذآ آلوطَن
وَ أنَآ لكُمَ مُمَتن لِ يومَ يُبعثونَ *
يَ آلله شُكراً لِ أنكَ أهديتنيّ هؤلـآء ,
في مساء اليوم ,
اتىً إليها وهي في المشفى !
* تشادى بالحديث ,
هو يريد وهي لآ تريد >< ,
هي تعتبر مريضة !!
و اكثر من عشرة اسلاك موصلة بجسدها الهآلك ,
المغلف ب التوآزن !
جرحها لم يلتأم إلى الان ,
و بين حين واخر يبلل معطفها بالدم : (
لكن لم يمنعة هذا من صفعها ع وجهها !
عندمآ استخدمت عنآدهآ ,
تلآزمها كحه قويه !
كآن سبب في انفتاح جرحها يوماً ما ,
تقيئت دماً آمآمه ,
لكنه ك الصخر لم تتحرك مشاعره , !
خرج بعد مآ هددهآ بأن ان عاندته مره اخرى سيعيد الموقف ,
هي مراهقه !
وهو رجل ,
لمآ لا يعذرهآ ؟
ولما استخدمت اسلوب العنآد !
تتألم : وتموت بالدقيقه آلآف المرات : ( !
لكن ذالك لآ يهم الاهم انها مبتسمةة بكذب صادق !
+ هَآنيْ,
6:46 مَ
عنمآ تُريدُ أن ترآني وأنآ في أصدقِ حآلـآتي !
وَ تعبيرآتُ وجهي، ونظرآتْ عينآي
فقط دعني أتحدَّثُ لكَ عن عائلتي :"( !
أقِفُ فِيَ المُنتصفَ , بينَ البداية والنِهايةَ , بينَ الظلامَ والنُورَ
بينَ الحياةَ والموتَ , ولازِلتُ واقِفَ دونْ أيَ حِركَ , دونْ أي
همسْ , أنا أتلاَشىَ الآنْ وأضمحِلُ رويداً رويداً .
أخبرنيَ الدكتورَ حينماَ قابلتهُ صدفةُ , دونْ أي موعدٍ , همسْ فِيَ أذنيَ قائِلاً
" أخافُ عليْكَ مِنْ الضياعَ هآنيْ" ورحلَ دونْ أيَ شيءَ
سِوىَ قرعُ نِعاله , ..
المُحاولاتُ كانتْ ليّستَ جادة حينما أغادر هذا العالمَ الوهميَ " الإنترنتَ "
وها أنا أضعُ مُحاولتيَ الأخيرةَ , فِيَ الرمقَ الأخيرَ لـ الإبتعادَ أوَ للعيشَ
فِيَ عالميَ الصغيرَ , ..
ربماَ يزورنيَ طيفَ عابِرٌ ويرحلَ بيَ إلى أينَ !
لا أعلمْ .
كانْ بينكمَ الحلمْ الأخيٍر..
أفكِرُ كثيْراً كيْفَ ليَ أنْ أنسحِبُ برفقَ منْ هذا العالم الوهميّ
كيّفَ ليَ أنْ أكون إنساناً بدايئاً .
يالله حررني ()