اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
http://www.s1s10.com/vb/uploaded/1846_01361442031.jpg
السسَلامْ عليِكم ورحمةة اّلْلـْْـْْہُ وبَركاَتةة
اَسسعد اّلْلـْْـْْہُ اوقاَتكم بالخخيرِ والمسسراَت
الموضوععَ جداً ججميلَ ومُفيد بَ اذن الْلـْْـْْہُ
فَكرة المَوضوعَ انْ ڳًلّ اححدَ يدخلَ يَقتبسسَ ايہ مَڼْ، القُرانْ…
ويُعرفناَ علىَ الايَہ ومَقصدهاَ ايِ ( تًفسسيِرهاَ )
وَيكونْ تَفسيَراً صَحيِحً مَڼْ، اححد المُفسريِن
ابنُ كثييِر اوُ الَجليِلِينْ http://vb.ta7a.com/images/smilies/ta7a_411.gifhttp://vb.ta7a.com/images/smilies/ta7a_572.gif
وايِ تَفسيِر ليسسَ لہ دليِلَ سَ يُحذَفٌ تُطبقَ الشَروؤوطْ }
ۆآللٌھّ وليُ التَوفيِقَ ؛http://vb.ta7a.com/images/smilies/ta7a_572.gif
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
رد: اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
✽ ◦° *
وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ
إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا
وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23) (الإسراء)
يَقُول تَعَالَى آمِرًا بِعِبَادَتِهِ وَحْده لَا شَرِيك لَهُ فَإِنَّ الْقَضَاء
هَاهُنَا بِمَعْنَى الْأَمْر قَالَ مُجَاهِد " وَقَضَى " يَعْنِي
وَصَّى وَكَذَا قَرَأَ أُبَيّ بْن كَعْب وَابْن مَسْعُود
وَالضَّحَّاك بْن مُزَاحِم " وَوَصَّى رَبّك أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ "
وَلِهَذَا قَرَنَ بِعِبَادَتِهِ بِرّ الْوَالِدَيْنِ فَقَالَ " وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا "
أَيْ وَأَمَرَ بِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا كَقَوْلِهِ فِي الْآيَة الْأُخْرَى "
أَنْ اُشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْك إِلَيَّ الْمَصِير " وَقَوْله "
إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدك الْكِبَر أَحَدهمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفّ "
أَيْ لَا تُسْمِعهُمَا قَوْلًا سَيِّئًا حَتَّى وَلَا التَّأْفِيف الَّذِي
هُوَ أَدْنَى مَرَاتِب الْقَوْل السَّيِّئ " وَلَا تَنْهَرهُمَا "
أَيْ وَلَا يَصْدُر مِنْك إِلَيْهِمَا فِعْل قَبِيح كَمَا قَالَ
عَطَاء بْن أَبِي رَبَاح فِي قَوْله " وَلَا تَنْهَرهُمَا "
أَيْ لَا تَنْفُض يَدك عَلَيْهِمَا وَلَمَّا نَهَاهُ عَنْ الْقَوْل
الْقَبِيح وَالْفِعْل الْقَبِيح أَمَرَهُ بِالْقَوْلِ الْحَسَن وَالْفِعْل الْحَسَن
فَقَالَ " وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا " أَيْ لَيِّنًا طَيِّبًا حَسَنًا بِتَأَدُّبٍ وَتَوْقِير وَتَعْظِيم .
رد: اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
[b]وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ[/b]
أَخْبَرَنَا تَعَالَى أَنَّهُ يَبْتَلِي عِبَاده : أَيْ يَخْتَبِرهُمْ وَيَمْتَحِنهُمْ كَمَا قَالَ تَعَالَى " وَلَنَبْلُوَنَّكُم حَتَّى نَعْلَم الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُو أَخْبَاركُمْ " فَتَارَة بِالسَّرَّاءِ وَتَارَة بِالضَّرَّاءِ مِنْ خَوْفٍ وَجُوعٍ كَمَا قَالَ تَعَالَى " فَأَذَاقَهَا اللَّه لِبَاس الْجُوع وَالْخَوْف" فَإِنَّ الْجَائِع وَالْخَائِف كُلّ مِنْهُمَا يَظْهَر ذَلِكَ عَلَيْهِ وَلِهَذَا قَالَ لِبَاس الْجُوع وَالْخَوْف وَقَالَ هَاهُنَا " بِشَيْءٍ مِنْ الْخَوْف وَالْجُوع " أَيْ بِقَلِيلٍ مِنْ ذَلِكَ " وَنَقْص مِنْ الْأَمْوَال " أَيْ ذَهَاب بَعْضهَا " وَالْأَنْفُس " كَمَوْتِ الْأَصْحَاب وَالْأَقَارِب وَالْأَحْبَاب " وَالثَّمَرَات " أَيْ لَا تُغِلّ الْحَدَائِق وَالْمَزَارِع كَعَادَتِهَا قَالَ بَعْض السَّلَف : فَكَانَتْ بَعْض النَّخِيل لَا تُثْمِر غَيْر وَاحِدَة وَكُلّ هَذَا وَأَمْثَاله مِمَّا يَخْتَبِر اللَّه بِهِ عِبَاده فَمَنْ صَبَرَ أَثَابَهُ وَمَنْ قَنَطَ أَحَلَّ بِهِ عِقَابه وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى " وَبَشِّرْ الصَّابِرِينَ" وَقَدْ حَكَى بَعْض الْمُفَسِّرِينَ أَنَّ الْمُرَاد مِنْ الْخَوْف هَاهُنَا خَوْف اللَّه وَبِالْجُوعِ صِيَام رَمَضَان وَبِنَقْصِ الْأَمْوَال الزَّكَاة وَالْأَنْفُس الْأَمْرَاض وَالثَّمَرَات الْأَوْلَاد وَفِي هَذَا نَظَرٌ وَاَللَّه أَعْلَم .
غلا جزاك ربي خير
بلحق الصلاة
رد: اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
’,
جزاك ربي جنــان الخلد غاليتي
جعله ربي في ميزان حسناتك
الباري يسعدك
تقبلي مروري
رد: اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
فكرةة الموضوع جدن بطططططله
وان شاء الله نستفيد منهآ
ربي يجزاكك خير غلووو 004 004
لي عوده + تقيم + :82:
رد: اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
رد: اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
الله يجججزاك خير وجعله في ميزان اعمالك
يعطيك العافيه عالطرح المفيد
لي عووده ان شاء الله
رد: اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (27)ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (28)
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ وَهِيَ السَّاكِنَة الثَّابِتَة الدَّائِرَة مَعَ الْحَقّ . ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً
أَيْ إِلَى جِوَاره وَثَوَابه وَمَا أَعَدَّ لِعِبَادِهِ فِي جَنَّته رَاضِيَة أَيْ فِي نَفْسهَا مَرْضِيَّة أَيْ قَدْ رَضِيَتْ عَنْ اللَّه وَرَضِيَ عَنْهَا وَأَرْضَاهَا ... التفسير لـ ابن كثير :82:
رد: اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
[align=center]
جزاكِ الله خيييييييير غلا على فكرة الموضوع 004004
كان زماااان في موضوع مثله لطيبة الذِكر ( احساس انثى 004004 )
الله يجعلها بموازين حسناتكم يارب
وان شاء الله نشوف تفاعل من الاعضاء 004004
........
اقتراح بسيط ..
ياليت ويفضل والاحسن والافضل
لو نجيب شرح او تفسير بسيط لايات قصيرة
لانه لو كانت التفسير طويل غااااااااااالبا محد راح يقرأ التفسير
مثل المشاركة اللي فوق
جدددددددا حلوة وتفيد ويستسهل الواحد يقراها
[/align]
رد: اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
[align=center][align=center]
قال تعالى :
( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون )
سورة البقرة , 281
التفسير :
في هذه الاية يعظ عباده ويذكرهم زوال الدنيا وفناء ما فيها من الأموال وغيرها ،
وإتيان الآخرة والرجوع إليه تعالى ومحاسبته تعالى خلقه على ما عملوا ، ومجازاته إياهم بما كسبوا من خير وشر ، ويحذرهم عقوبته
وقد روي أن هذه الآية آخر آية نزلت من القرآن العظيم ،
فقال ابن لهيعة : حدثني عطاء بن دينار ، عن سعيد بن جبير ، قال :
آخر ما نزل من القرآن كله
( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون )
وعاش النبي صلى الله عليه وسلم بعد نزول هذه الآية تسع ليال ، ثم مات يوم الاثنين ، لليلتين خلتا من ربيع الأول . رواه ابن أبي حاتم .
[/align][/align]
رد: اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
[align=center]
(فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا)
فيه ثلاث مسائل :
الأولى : قوله تعالى : فقلت استغفروا ربكم أي سلوه المغفرة من ذنوبكم السالفة بإخلاص الإيمان .
إنه كان غفارا وهذا منه ترغيب في التوبة . وقد روى حذيفة بن اليمان عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : الاستغفار ممحاة للذنوب . وقال الفضيل : يقول العبد أستغفر الله ; وتفسيرها أقلني .
الثانية : قوله تعالى : يرسل السماء عليكم مدرارا أي يرسل ماء السماء ; ففيه إضمار . وقيل : السماء المطر ; أي يرسل المطر . قال الشاعر معاوية بن مالك :
إذا سقط السماء بأرض قوم رعيناه وإن كانوا غضابا
و " مدرارا " ذا غيث كثير . وجزم " يرسل " جوابا للأمر . وقال مقاتل : لما كذبوا نوحا زمانا طويلا حبس الله عنهم المطر ، وأعقم أرحام نسائهم أربعين سنة ; فهلكت مواشيهم وزروعهم ، فصاروا إلى نوح عليه السلام واستغاثوا به . فقال استغفروا ربكم إنه كان غفارا أي لم يزل كذلك لمن أناب إليه . ثم قال ترغيبا في الإيمان : يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا . قال قتادة : علم [ ص: 277 ] نبي الله صلى الله عليه وسلم أنهم أهل حرص على الدنيا فقال : هلموا إلى طاعة الله فإن في طاعة الله درك الدنيا والآخرة .
الثالثة : في هذه الآية والتي في " هود " دليل على أن الاستغفار يستنزل به الرزق والأمطار . قال الشعبي : خرج عمر يستسقي فلم يزد على الاستغفار حتى رجع ، فأمطروا فقالوا : ما رأيناك استسقيت ؟ فقال : لقد طلبت المطر بمجاديح السماء التي يستنزل بها المطر . ثم قرأ : استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا . وقال الأوزاعي : خرج الناس يستسقون ، فقام فيهم بلال بن سعد فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : اللهم إنا سمعناك تقول : ما على المحسنين من سبيل وقد أقررنا بالإساءة ، فهل تكون مغفرتك إلا لمثلنا ؟ ! اللهم اغفر لنا وارحمنا واسقنا ! فرفع يديه ورفعوا أيديهم ، فسقوا . وقال ابن صبيح : شكا رجل إلى الحسن الجدوبة فقال له : استغفر الله . وشكا آخر إليه الفقر فقال له : استغفر الله . وقال له آخر : ادع الله أن يرزقني ولدا ; فقال له : استغفر الله . وشكا إليه آخر جفاف بستانه ; فقال له : استغفر الله . فقلنا له في ذلك ؟ فقال : ما قلت من عندي شيئا ; إن الله تعالى يقول في سورة " نوح " : استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا وقد مضى في سورة " آل عمران " كيفية الاستغفار ، وإن ذلك يكون عن إخلاص وإقلاع من الذنوب . وهو الأصل في الإجابة
[/align]
رد: اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
جزاك الله خير
وجعلها في ميزان حسناتك
تستاهلين *****+ التقيمم
لي وعوده
004:82:
رد: اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
قآإل اّلْلـْْـْْہُ تعالىَ في صُورة الفجر :
يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي ↓
يَعْنِي يَنْدَم عَلَى مَا كَانَ سَلَفَ مِنْهُ مِنْ الْمَعَاصِي
إِنْ كَانَ عَاصِيًا وَيَوَدّ لَوْ كَانَ اِزْدَادَ مِنْ الطَّاعَات
إِنْ كَانَ طَائِعًا كَمَا قَالَ الْإِمَام أَحْمَد بْن حَنْبَل
حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن إِسْحَاق حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه يَعْنِي اِبْن الْمُبَارَك حَدَّثَنَا
ثَوْر بْن يَزِيد عَنْ خَالِد بْن مَعْدَان
عَنْ جُبَيْر بْن نُفَيْر عَنْ مُحَمَّد بْن عَمْرَة
وَكَانَ مِنْ أَصْحَاب رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
لَوْ أَنَّ عَبْدًا خَرَّ عَلَى وَجْهه مِنْ يَوْم وُلِدَ إِلَى أَنْ يَمُوت
فِي طَاعَة اللَّه لَحَقَّرَهُ يَوْم الْقِيَامَة وَلَوَدَّ أَنَّهُ رُدَّ إِلَى الدُّنْيَا
كَيْمَا يَزْدَاد مِنْ الْأَجْر وَالثَّوَاب .
وقال اححدْ العُلماء : ( لحياتي وليس في ححياتي )
رد: اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
رد: اَقتباَساتْ مَڼ، تَفسيِر الآيااَت «
،
{ كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا }
مَڼْ، سورة الفجر
يخبر تعالى عما يقع يوم القيامة من الأهوال العظيمة
فقال تعالى" كلا " أي حقا " إذا دكت الأرض دكا دكا "
أي وطئت ومهدت وسويت الجبال وقام الخلائق من قبورهم لربهم .
ابن كثييير
:81: