تدهورت مبيعات شركة المراعي بشكل كبير جراء صمود المواطنين في وجه جشعها ورعونتها

وشركة المراعي في خطابها (أدناه) تحاول نسب المقاطعة إلى الشركات المنافسة كي تستفيد من تدخل الدولة لكبح مقاطعة الشعب لمنتجاتها عندما توهم وزارة التجارة بأن المقاطعة عبارة عن حرب غير شريفة من شركات منافسة

وفي نفس الوقت المراعي توظف عملاء لدعمها إعلامياً وفي المنتديات وقد لوحظ هجمتهم الشرسة لهذا اليوم

وذلك لإنقاذ مبيعات شركة المراعي المرجح أن تتدهور بشكل قوي جداً خلال موسم الشراء القوي خلال رمضان (الشهر القادم)



المقاطعة صامدة مهما حاول العملاء تشتيت تركيزها إلى منتجات أخرى

أو إيقافها