ما أعجز المداد حينما يتحدث عن خير البشر ، محمد - صلى الله عليه وسلم
وما أعمق الشعور حينما نتذكر الحبيب ونقرأ في السير عنه
ما أجمل الامتثال لأمره والبعد عن مالا يرضيه
ما أروع اللحظات التي تأخذنا وتصحبنا في رؤيته في معرفة صفاته
في استشعار عظمة الباري في خلق خاتم الأنبياء ونبي الأمة
في معرفة من لنا يشتاق أوواه من شوقنا لك يا رسول الله



لحظات أصحبكم فيها مع الشيخ عمر عبدالكافي ‘‘
في وصف الحبيب ودقائق غالية أن نعيش فيها أجواء إيمانية في
رؤية خير البشر































اللهم صلي وسلم على عبدك ونبيك محمد وعلى آله وصحبه وسلم
تسليماً كثيراً إلى يوم الدين
اللهم ارزقنا شفاعته ، واجعلنا ممن ينهجون نهجه ويسيرون على خطاه
اللهم ارزقنا شربة هنئية من يده الشريفة
واجمعنا به جنانك يارحمن يارحيم



آمين ،، آمين ،، آمين