الله يجـــتزاكـ خيـتر على الكلام الرااائــــــع
ويجعلهـ ربي في موازين اعماالكـ
تقبلي مروري
كل أمة محمد بخير إلا أنت
أترضى أن تكون كذلك ؟
لاتطفئ نور قلبك الطاهر بكثرة المعاصي
أترضى أن تكون أمة محمد صلى الله عليه وسلم كلها بخير إلا أنت ؟!
أترضى أن تكون أمة كاملة بعافية إلا أنت ؟
تأمل في قول من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم :كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا ثم يُصبح وقد ستره الله فيقول : يا فلان عملت البارحة كذا وكذا ! وقد بات يستره ربه ، ويُصبح يكشف ستر الله عنه
رواه البخاري ....
فهل رضيت بهذا أيها العاصي ؟
إلى كل صاحب معصية ظاهرة
وإلى من جاهَرَ بمعصيته
وإلى من تبجّح بالمعايب ، وادّعى الحُريّـة
إلى من نفث دخان سيجارته أمام الناس
إلى من أسمع الحيّ والشارع الذي يمرّ به أصوات الموسيقى الصاخبة ، أو الأغاني الماجنة
إلى من باع المُحرّمات جهاراً نهاراً
إلى من ساهَم بالحرام بيعا أو شراء أو مساهمة
إلى من تبرّجت وأظهرت محاسنها
إلى من لبست الضيق والقصير أمام الناس
– رجالا أو نساءا –
إلى من غيّرت خلق الله ، بنمص أو وشم أو بِتَفلّج أو وصل شعر
إلى من وقفت على قارعة الطريق أو في السوق تُكلّم هذا أو تُحادِث ذاك
إلى هذا وإلى تلك
إليهم جميعاً
قبل أن تُجاهِروا بمعاصيكم قفوا ألف مرّة ، وسائلوا أنفسكم :
أَمِن العقل أن تكون أمة الإسلام بخير ما عدانا ؟
أمْ مِن الحكمة أن نكون من شرّ الناس ؟
أمْ مِن الوعي أن نكون دعاة على أبواب جهنم
– ربما
– بأفعالنا ؟
وليست المجاهرة في صورتها الظاهرة الواضحة فحسب ، ولذا
قال عليه الصلاة والسلام :
وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا ثم يُصبح وقد ستره الله فيقول : يا فلان عملت البارحة كذا وكذا ! وقد بات يستره ربه ، ويُصبح يكشف ستر الله عنه .
هذا نوع من أنواع المجاهرة ، ولون من ألوان الوقاحة ، وصورة من صور نزع الحياء
لا يكتفي العاصي بأن تجرأ على معصية من لا يُعجِزه شيء في الأرض ولا في السماء ، حتى أصبح يُعلن بسوءاته أمام الناس ، ويفتخر بقاذوراته أمام الملأ ، ويُظهر معايبه على أنها مفاخر !
ما حيلتي فيمن يرى = أن القبيح هو الحسن
وقول ربنا أصدق وأبلغ :
( أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآَهُ حَسَنًا ) ؟
فيا من جاهَر بالمعصية لا تظنّ أن هذه المجاهرة تعود عليك وحدك
أو أنها لا تضر إلا بك
أو أنك تملك مُطلق الحريّة في ممارسة ما تُريد
ولكنك بفعلك هذا هوّنت من شأن المعصية
وزيّنتها للآخرِين
وجرأت غيرك عليها
فتحمل وزرهم مع أوزارك
( فاستتر بـ ستر الله سترك الله فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العَرض ) ...
الله يجـــتزاكـ خيـتر على الكلام الرااائــــــع
ويجعلهـ ربي في موازين اعماالكـ
تقبلي مروري
كُونُوا عَلى يَقِينْ . .
أنْ هُنآكَ شَىئ يَنْتظْركُْم بعْد الصْبر
ليبهركم فَـ ينْسِيكمْ مرارة الأَلمْ . . فـَ هَذآ وَعْد مِنْ رَبِي
. . . (( وَبْشِر الصَابِرينْ )) . . . 004 004
اللهم آميييين يآآآرب
ويآآآكـ خيتوـو
يسلموآآ على مرووركـ
مـنـورهـ
جــــــزآكـِ الله خير
جعلهــــــــــآإالله في موآزين حسنــــــــآإتك
تقبلي مروري
يسلموآآ يآلغلآآ
على مــرووركـ
نــورتي موضوعي
جزاااك الله خير
وكتب لكِ بها الاجر
مآ كْلَ مْنَ .. يْعشقَ صْفآتيَ .. [ عْطيتَه] !
ومَآ كلْ منْ ~ طْبَ الميَآديْن ~خَيّـآلَ...
لآ وآهنَي منْ | تكَدرْ | وجيْتهَ ..
عزَ آللهْ إنَ الجرْحَ يَبرىَ وَ .. [ ينزَآل ] ..
يآ ( أبويَ ) .. مْن قديَ وأنآ لكَ وفيَته ..
المهرَه آلليْ جبتهآ .. بنتَ رجّآل .. !
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]جــزآكـ الله خير
جعله إالله في موآزين حسنآإتك
[/align][/cell][/table1][/align]
جزاااك الله خير
تُعجبنيَ فگرةّةٌ آلإستغبآء .. !فَـ هيُ مريحههَ جداً ،فَـ گثيرُ مّن آلأشيآء تحدُثَ حوّلنآ . .
تتطلبَ جّمووَدْ فيُ آلمشآعِرْ
جزاك الله آلف خير
جزآآآكـ الله خير
وجعله في موازين حسناتكـ
واسعدكـ في الدآآرين
ونفع بكـ
اللهم آميييين
ويآآكم يآآآرب
لاعدمت هالطله يآآرب
نورتوا
جــــــزآكـِ الله خير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات